قد تختلف الدول في مقارباتها السياسية وامكانياتها الاقتصادية والعسكرية، وقد تتعدّد جنسيات شُعوب المعمورة وتتباين انتماءاتها الجغرافية، ولكنهم جميعا يتقاسمون المشترك الثقافي للحلم الإنساني الذي يتمثّل في الفُنون بمُختلف أشكالها ورُموزها التعبيريّة، وإن تنوعت، تظلُّ مُتساوية ومُتشابهة في قيمتها وجدارتها، وهي الخيط الرّفيع الرّابط بين الأجيال المتعاقبة والحضارات.
للمزيد من التفاصيل : إضغط هنا